خواطر مبعثرة ...........

خواطر مبعثرة

الأمل يولد الرغبة والرغبة تولد الأمل
الخيال والحقيقة موجودان.. الفرق بينهما في البعد عنا
مقياس الحب التضحية
الإرادة والفعل كالدعاء والحدث, كلاهما طلب من الله واستجابة منه
الكون هو أنا وما أشعر به وخالق الكون هو مُوجدي ومُوجد ما أشعر به




الاكتئاب هو ألم الروح.
وهو أشد أنواع الألم
النسبي هو اسقاط للمطلق على واقعنا
الموت هو شفاء كل الأمراض
الحياة كالجسر إلى الآخرة سنعبره رضينا أم أبينا فلنعبره بطريقة حسنة نكن من الحكماء
كل لحظة تمر علينا يمكن أن تكون لحظة موتنا أو استكمال الباقى من حياتنا.
فلتستعد دائماً




أقرب الطرق إلى الله التذلل إليه
السعادة هو شعور في خلفية الإنسان بالرضا عن النفس وعن الله
نحن أرواحُنا, أما أجسامنا فهي النافذة التي نطل من خلالها على العالم المادي
وجود الله تحسه الفطرة السليمة كما ترى العين السليمة الشمس في وضح النهار
الإسلام كاللوحة التي لها إطار, المرسوم بعضها والمتروك بعضها لنا,
يمكننا رسم ومحو مانريده داخل إطار اللوحة (في الجزء المتروك لنا) دون المساس
,رسماً أو محواً, بالمرسوم أصلاً




أصلح علاقتك بالله وكفى
كل ممكن منطقي وليس كل منطقي ممكن
القرءان هو بناء كامل..
لبنات بنائه هي مفردات لغة البشر الناقصة ولا يستطيع البشر بداهةً بناء هذا الصرح.
بل يستطيعه الله وحده
خطايا إبليس هي الكبر والقنوط والحسد
نعلم القليل ونعرف الأقل ولا نفهم شيئاً..
المقصود بالفهم هنا هو الكيفية الحقيقة




طاعة الله المطلقة مصدرها الثقة والحب المطلقان لله
معظم ما هو ليس مألوفا نعده -خطأً- ليس منطقياً
العقل هو منع الإنسان نفسه أن يتصرف تصرفاً مُبرمجاً
الحقيقة هي مالها تأثير ولو غير مباشر علينا وليس ما نحسه بحواسنا مباشرةً فقط
الصلاة أهم أنواع الإتصال بالله على الإطلاق



رُب دعاء ستدعوه في المستقبل يستجيبه الله لك في حاضرك
الأرض تحبنا لأنها أمنا خرجنا منها.
تريدنا دائما بالقرب منها, تصر على ذلك القرب حتى أنها تجتذبنا دائماً,
يستمر ذلك الإجتذاب حتى تحتضننا في النهاية في باطنها
عبادة الله هي الوظيفة التي يطلبها الله منا في الدنيا وليست سبباً لخلقنا..
فالله لا يحتاج سبباً لخلقنا..
قوانين الله في كونه هي قبس من نور الله فبدونها يتخبط الكون تخبط الأعمى وينهار
الأصل هو العدم والاستثناء هو الوجود.
والله بقيوميته يحفظ الكون من الإنهيار الى العدم




التباين والإختلاف سنة كونية حيوية
العبقري من يرى مظهراً جديدا للشئ نفسه كلما نظر إليه
العقل يحلل المعلومات ويستنتج منها المعارف.
ولكنه لا يستطيع أن يخلق المعلومات
المتعة ما هي إلا غياب الألم
__________________



منقول للفائدة